تطوي الحرب الروسية الأوكرانية عامها الأول من دون تغييرات جذرية في مسار الحرب.
الأربعاء ٢٢ فبراير ٢٠٢٣
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن قوات بلاده تتشبث بمواقعها على خط المواجهة في شرق أوكرانيا، رغم حديث روسيا عن إحراز تقدم نحو هدفها الرئيسي في المنطقة، وذلك بعد قرابة عام على بدء الحرب الروسية على أوكرانيا، والتي أشعلت أكبر مواجهة مع الغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية في 1962. أفاد مسؤولون أوكرانيون وغربيون أن القوات الموالية لموسكو خسرت الآلاف من الجنود، وقال زيلينسكي في خطابه الليلي المصور، معتمداً على تقارير مفصلة من الجبهة، في اجتماع للقيادة العسكرية الأوكرانية: "من المهم للغاية أنه لم يطرأ أي تغيير على الخطوط الأمامية، رغم الضغط الكبير على قواتنا". أضاف زيلينسكي أن القوات الأوكرانية في منطقتي دونيتسك ولوغانسك قامت "بكل ما هو ممكن لاحتواء الهجمات التي لا تتوقف من الجانب الروسي، رغم تكبده "خسائر فادحة". روسيا تتقدم شرق أوكرانيا : قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها تتقدم نحو باخموت، التي لحقها الدمار جراء تعرضها لقصف منذ شهور، ويعتبرها الكرملين نقطة انطلاق رئيسية للاستيلاء على بلدات أخرى في الغرب من منطقة دونيتسك. وأضافت الوزارة "في اليومين الماضيين وحدهما تقدمت وحدات الهجوم لأكثر من كيلومترين ونصف، صوب مواقع أوكرانية منيعة في منطقة أرتيوموفسك"، في إشارة إلى باخموت باسمها المستخدم في روسيا، والذي يعود إلى الحقبة السوفييتية. وهاجم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الغرب وفي وقت سابق، موجّها تحذيراً نووياً للغرب بخصوص أوكرانيا، إذ علق مشاركة بلاده في معاهدة مهمة مع الولايات المتحدة، للحد من الأسلحة النووية، وأعلن استخدام أنظمة استراتيجية جديدة في المهام القتالية، وإمكانية استئناف التجارب النووية. وتعهد بوتين بمواصلة الحرب الروسية المستمرة منذ عام في أوكرانيا، واتهم حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة بتأجيج نيران الصراع، بناء على اعتقاد خاطئ بأنه يمكن أن يهزم موسكو في مواجهة عالمية، حسب قوله.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.