فاز ناصر العطية بالمرحلة الثالثة من رالي أبوظبي الصحراوي في نسخته الـ 32.
الخميس ٠٢ مارس ٢٠٢٣
جاء فوزناصر العطية في مرحلة أبوظبي 360 على رغم تعرض مركبته لأضرار بالغة قد تؤدي به إلى الخروج من المنافسة بانتظار ما سيقوم به فريقه الميكانيكي حتى صباح غد الخميس، موعد المرحلة الرابعة. ويقام رالي أبوظبي الصحراوي برعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وتستمر منافساته حتى الثالث من مارس الجاري. واتسمت المرحلة الثالثة التي جرت اليوم البالغ مسافتها 266 كم بصعوبتها البالغة وشدة التحدي، وتعرضت سيارة العطية لأضرار بالغة، فيما انسحب اثنان من الدراجين من الرالي، وكذلك 3 سيارات. ومع ختام المرحلة الثالثة من الرالي، وصلت حدة المنافسة على لقب بطولة كأس العالم للراليات الصحراوية الطويلة للسيارات في 2023 لمرحلة حاسمة و يتطلع كبار المنافسين لحصد أكبر عدد من النقاط وتعزيز ترتيب مراكزهم في البطولة. وقال عارف حمد العواني الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: "يتميز رالي أبوظبي الصحراوي بالإثارة والصعوبة في كل مرحلة من مراحله، فعبر نسخه الـ 32، تمكن الرالي من استقطاب أسماء لامعة في عالم رياضة المحركات، ما يؤكد هدفنا الأوسع المتمثل في جعل أبوظبي الوجهة المثالية للفعاليات الرياضية العالمية". وأضاف: "نسعى في مجلس أبوظبي الرياضي إلى أن نقدم مختلف أوجه الدعم لرالي أبوظبي الصحراوي الذي أصبح علامة مسجلة تقام في منطقة الظفرة الغنية بتضاريسها الخلابة". وقال محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات : " بلغت مسافة المرحلة اليوم 266 كم عبر كثبان الربع الخالي لكنها تعادل أكثر من ذلك بكثير بسبب التحديات الكبيرة للتضاريس والإرهاق الذي تتعرض له المحركات والسائقون والملاحون والدراجون والمهندسون والفرق وجميع المشاركين في فعاليات الرالي بأكمله".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.