بدأت ترتفع الأصوات اللبنانية المرحبة بالاتفاق الايراني السعودي.
الجمعة ١٠ مارس ٢٠٢٣
رحب الأمين العام لـحزب الله السيد حسن نصرالله بعودة العلاقة بين السعودية وإيران، وقال : "تحوّل جيد ونحن سعداء لأنها لمصلحة لبنان واليمن وسوريا والمنطقة وثقتنا مطلقة أن هذا الاتفاق ليس على مصلحتنا لأننا واثقون أن الطرف الثاني لن يخلع صاحبه". أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان التالي: "بكل اندفاع وثقة واطمئنان نبارك الإتفاق السعودي الإيراني الذي طال انتظاره، وهنا أقول للجانبين: هذا الاتفاق أكبر ضرورة عربية إسلامية، وأكبر حاجات المنطقة، وخطوة تختصر ألف خطوة، والمطلوب تعزيز هذا الإتفاق وتحويله إلى مظلة إقليمية كبيرة وخارطة طريق لحماية المنطقة وتأمين مصالحها الجماعية ونزع فتيل أزماتها، والمنطقة بعد أي اتفاق كامل بين الرياض وطهران ستختلف جدا عما قبلها، وما نريده عناقا لا اختناقا لأن المنطقة لا تعيش إلا بالأخوة والشراكة والتسويات". الخارجية اللبنانية: رحب وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب بالبيان الثلاثي الصيني ـ السعودي ـ الإيراني. وأضاف، في بيان، “إن اتفاق كل من السعودية وإيران، على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدى أقصاها شهران، حتماً سيعود على دول المنطقة وشعوبها والعالم بالمنفعة، داعياً إلى الاستفادة من هذه الفرصة من أجل الخوض في حوار عربي-إيراني على قاعدة احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وافضل علاقات حسن الجوار، وهي النقاط التي اتفق عليها المشاركون في اجتماعات بكين الثلاثية.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.