يبحث الرئيس السوري بشار الأسد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التطورات في سوريا والاقليم.
الأربعاء ١٥ مارس ٢٠٢٣
ذكرت الرئاسة السورية في بيان عبر حسابها على تطبيق تيليغرام أن الرئيس بشار الأسد وصل إلى موسكو في أول زيارة له خارج الشرق الأوسط منذ زلزال الشهر الماضي. وأضاف البيان أن الأسد سيجري محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الزيارة التي يصطحب فيها وفدا وزاريا كبيرا. وذكر بيان للكرملين أن الزعيمين سيبحثان التعاون في مجالات السياسة والتجارة والإغاثة "بالإضافة إلى آفاق تسوية شاملة للوضع في سوريا ومحيطها". وشنت روسيا حملة عسكرية في سوريا في عام 2015 ساعدت على قلب دفة الحرب لصالح الأسد بشن قصف جوي مكثف على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة. وساعدت تلك الحملة الأسد على استعادة الكثير من الأراضي التي خسرها لصالح المعارضة التي سعت للإطاحة به. ووَسَّعت موسكو منذ ذلك الحين منشآتها العسكرية في البلاد مع تأسيس قاعدة جوية دائمة في حميميم بمحافظة اللاذقية. كما أصبحت قاعدة بحرية في مدينة طرطوس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الميناء الوحيد الدائم للبحرية الروسية خارج نطاق الاتحاد السوفيتي السابق. وتقول مصادر مخابراتية غربية إن حرب روسيا المكلفة في أوكرانيا أجبرتها على نقل بعض أصولها من سوريا رغم أن موسكو لا تزال تتخذ من هذا البلد أقوى موطئ قدم لها في المنطقة الواقعة جنوبي حلف شمال الأطلسي. تتزامن الزيارة مع ذكرى مرور 12 عاما على الانتفاضة في سوريا والتي بدأت بمظاهرات سلمية في مارس آذار 2011. وتحولت الاحتجاجات إلى معارضة مسلحة بعد أن استخدم الأسد القوة لسحق المعارضة. وتحول الوضع بعد ذلك إلى صراع متعدد الأطراف اجتذب بعض دول الجوار وقوى عالمية، وهو ما أفضى إلى أكبر أزمة نزوح منذ الحرب العالمية الثانية. المصدر: رويترز
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.