قال الرئيس السوري بشار الأسد إن دمشق سترحب بأي مقترحات من روسيا لإقامة قواعد عسكرية جديدة أو زيادة عدد قواتها في بلاده.
الخميس ١٦ مارس ٢٠٢٣
قال الرئيس بشار الأسد، الذي يزور موسكو لإجراء محادثات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، إن الوجود العسكري الروسي في بلاده لا يجب أن يكون مؤقتا. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن الأسد القول إنه إذا كانت لدى روسيا الرغبة في توسيع القواعد أو زيادة القوات، فإن هذه مسألة فنية أو لوجيستية، مضيفا أنه إذا كانت هناك مثل هذه الرغبة فإنه يعتقد أن توسيع الوجود الروسي في سوريا أمر جيد. ونقلت الوكالة الروسية عن الأسد قوله إن البلدين يخططان لتوقيع اتفاق بشأن التعاون الاقتصادي في الأسابيع المقبلة. وتحتفظ روسيا بوجود عسكري كبير في سوريا وهي حليف وثيق للأسد ودعمت حكومته في الحرب الأهلية المستمرة منذ سنوات من خلال شن ضربات جوية على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة. وساعد دعم موسكو العسكري الأسد على تحويل دفة الحرب لصالحه.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.