كشف قصر بكنغهام عمّا سيرتديه ملك بريطانيا تشارلز الثالث في حفل تتويجه يوم السادس من أيار.
الإثنين ٠١ مايو ٢٠٢٣
كشف قصر بكنغهام أنّ الملك البريطاني سيرتدي ثياباً مخملية من الحرير القرمزي والأرجواني اللون في حفل تتويجه،وهي ثياب ارتداها جده الملك جورج السادس أثناء تتويجه عام 1937. وسيرتدي تشارلز وزوجته كاميلا مجموعتين من الثياب في حفل التتويج، وهي ثياب رسمية قرمزية عند الوصول وثياب ملكية أرجوانية عند المغادرة، وكلها ثياب إما محفوظة من ذي قبل أو مصنوعة لدى شركة حياكة الملابس القائمة في لندن منذ 334 عاماً "إيدي آند رافنسكروفت". وكانت الثياب الرسمية لكاميلا مصنوعة في الأساس للملكة الراحلة إليزابيث. وأظهرت الصور التي نشرها القصر أعضاء من المدرسة الملكية للتطريز وهم يقومون بأعمال على ثوب مخملي قرمزي بطول عدة أقدام مع حواف من الدانتيل الذهبي من المقرر أن يرتديه تشارلز. وفي حفل التتويج، أعلنت وزارة الدفاع في وقت سابق، إن آلاف الجنود والبحارة والطيارين سيرافقون الملك وقرينته كاميلا، بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، في طريقهما من وإلى المراسم المقررة في 6 مايو/أيار. وستدوي أصوات التحية بالبنادق في جميع أنحاء البلاد، للاحتفال بلحظة تتويج الملك، قبل أن يحلق عسكريون في وقت لاحق، بأكثر من 60 طائرة، من طراز "سبيفاير"، التي تعود إلى الحرب العالمية الثانية، وطائرات مقاتلة حديثة تقوم بالتحليق فوق القصر. وتمت دعوة الملوك وكبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم إلى مراسم التتويج، إلى جانب كبار أفراد العائلة الملكية البريطانية، وبينهم وريث العرش الأمير ويليام وعائلته. ويواصل القصر الكشف عن تفاصيل مراسم التتويج، التي من المقرر أن تكون أقل حجماً مقارنة بتتويج إليزابيث، لكنها ستظل حافلة بالأبهة والعظمة لتعكس تقاليد تعود إلى ألف عام مضت. 

بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.