قال مسؤول أمريكي بارز في الصحة، إن الشعور بالوحدة مُضر، ويعادل في ضرره تدخين 15 سيجارة في اليوم الواحد. وطالب الدكتور فيفيك مورثي، الجراح الأمريكي العام، باعتبار تنامي العزلة الاجتماعية تهديداً للصحة العامة مثل السمنة أو تعاطي المخدرات. وقال مورثي إن الدراسات الطبية وجدت أن نحو نصف البالغين الأمريكيين يعانون الوحدة، وإن جائحة كوفيد-19 فاقمت هذه الأزمة. أضاف: "الوحدة أكبر بكثير من مجرد شعور سلبي. فهي مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب والقلق والوفاة المبكرة. وتأثير العزلة الاجتماعية على الوفيات مشابه للتأثير الناتج عن تدخين نحو 15 سيجارة في اليوم، وحتى أكبر من تأثير السمنة وقلة النشاط البدني". وطالب بـ"سياسات جديدة تعزز التواصل الاجتماعي"، وبذل جهد جماعي "لإصلاح النسيج الاجتماعي لأمتنا". هذا التقرير جزء من حملة أطلقتها إدارة بايدن لتحسين الصحة النفسية. توصلت إحدى الدراسات التي استشهد بها تقرير مورثي، إلى أن تراجع الروابط الاجتماعية تسارع خلال جائحة كوفيد-19، وإلى أن حجم شبكات الصداقة بين عامي 2019 و2020 تراجع بنسبة 16%. وقال 49% من الأمريكيين إن لديهم "ثلاثة أصدقاء مقربين أو أقل" عام 2021، مقارنة بنسبة 27% عام 1990. ووجدت دراسة نُشرت في مجلة Aging العام الماضي، أن مشاعر الوحدة والتعاسة واليأس تُسرّع الشيخوخة بعام وثمانية أشهر، أي أكثر من التدخين بخمسة أشهر. بخصوص تأثير التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، لا سيما على الشباب والمراهقين، أشار تقرير مورثي إلى دراسة وجدت أن ثلث الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 18 عاماً في الولايات المتحدة متصلون بالإنترنت "بشكل مستمر تقريباً"، بزيادة عن نحو خُمسهم عام 2015. وحث مورثي الآباء على تخصيص وقت للتواصل الاجتماعي بعيداً عن التكنولوجيا، و"تأخير السن التي يُسمح فيها للأطفال بالانضمام إلى منصات التواصل الاجتماعي".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.