قتل مهاجم شرطيا تونسيا وشخصين من زوار معبد يهودي في تونس.
الأربعاء ١٠ مايو ٢٠٢٣
سُمع دوي إطلاق نار في جزيرة جربة التونسية تزامناً مع فعالية سنوية معبد الغريبة اليهودي في الجزيرة، بحسب ما أفاد شهود عيان لرويترز. وقالت إذاعة موزاييك المحلية إنه عُثر على رجل شرطة مقتولاً ، واثنين من الزوار مقتولين،بمركز الميناء بجزيرة جربة وسُمع صوت إطلاق نار، مشيرة إلى أن قوات الأمن تمكنت من القبض على المتهم بارتكاب "الجريمة". وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي أشخاصاً في فناء المعبد اليهودي وسط حالة من الهلع وأصوات صراخ، فيما يبدو أنه عقب إطلاق النار. ويجتذب موسم الزيارة السنوية لمعبد الغريبة، وهو أقدم معبد يهودي في إفريقيا، مئات اليهود من أوروبا وإسرائيل إلى جزيرة جربة التي تعد منتجعاً سياحياً رئيسياً قبالة سواحل جنوب تونس وتبعد 500 كيلومتر عن العاصمة تونس. ولمعبد الغريبة مكانة كبيرة لدى يهود العالم، حيث يزور هذا الكنيس سنوياً الآلاف للتبرك وإشعال الشموع في الجهة اليسرى من المعبد. وتعتبر جزيرة جربة من أهم مناطق تواجد اليهود في تونس، ويعيش فيها حالياً نحو 1200 شخص، وقد أُدرِجَت ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو في 26 ديسمبر/كانون الأول 2016. وفُرضت إجراءات أمنية مشددة على الزيارة اليهودية منذ أن هاجم أحد متشددي تنظيم القاعدة المعبد عام 2002 بشاحنة ملغومة؛ مما أسفر عن مقتل 21 سائحاً غربياً. وتوجد في تونس ذات الأغلبية المسلمة واحدة من أكبر الجاليات اليهودية في شمال إفريقيا، حيث يعيش اليهود في تونس منذ أيام الرومان، لكنهم الآن أقل من 1800 شخص.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.