حذرت اسرائيل النظام السوري من انتشار عناصر من حزب الله في سوريا.
الخميس ١٨ مايو ٢٠٢٣
ألقى الطيران الإسرائيلي، يوم أمس الأربعاء، منشورات فوق أراض سورية، يحذّر فيها الرئيس السوري بشار الأسد من وجود "حزب الله" داخل بلاده، والتسهيلات التي يقدمها النظام له. وأوضحت مصادر محلية أنَّ "المنشورات ألقيت على محافظة القنيطرة (جنوبًا)، وتضمّنت وعيدًا للنظام في حال لم يغيّر سياسته تجاه حزب الله". وبحسب المصادر، خاطبت إسرائيل "قوات الأمن السورية" بالقول: "في الآونة الأخيرة، تنظر إسرائيل بجدية إلى سياسة "النظام السوري" التي تسمح بوجود حزب الله دون قيود في المنطقة". وأضافت أن "قوات النظام السوري تمنح بطاقات عبور على الحواجز الأمنية لعناصر حزب الله، الذين يشكلون خطرًا على السكان في المنطقة ودولة إسرائيل". وتابعت: "إننا نطالب النظام السوري بتغيير سياسته، لن نسمح بوجود حزب الله وتجوّل الإرهابيين في المنطقة، وقد أعذر من أنذر"، وذلك وفق المنشور. ويتمركز عناصر "حزب الله" في محافظتي درعا والقنيطرة على الحدود مع إسرائيل وبمحاذاة الجولان. وتستهدف إسرائيل بشكل متكرر مواقع الحزب والمجموعات التابعة لإيران في أنحاء سوريا، دون رد يذكر من الجانب المستهدف.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.