فاز فريق الاتحاد ببطولة الدوري السعودي للمرة الأولى منذ عام 2009.
الأحد ٢٨ مايو ٢٠٢٣
فشل النجم البرتغالي في تحقيق أي لقب هذا الموسم بعد تعادل فريقه النصر أمام الاتفاق (1-1) ضمن الجولة قبل الأخيرة من الدوري السعودي لكرة القدم. ونجح فريق الاتحاد في الفوز على مضيفه الفيحاء (3-0) ليتوج بطلا للدوري السعودي للمرة الأولى منذ عام 2009، بغض النظر عن نتيجة مباريات الجولة الأخيرة. وارتفع رصيد لـ69 نقطة، فيما بلغ رصيد النصر 64 نقطة في المركز الثاني، وبالتالي حسم التنافس لصالح الفريق الذي يمثل مدينة جدة. وتمثل هذه النتيجة انتكاسة جديدة للنجم البرتغالي، الذي خرج مع فريقه قبل ذلك من نصف نهائي الكأس بخسارته أما الوحدة بهدف نظيف. وقبلها خرج النصر بقيادة رونالدو من بطولة كأس السوبر السعودي بعد خسارته أمام الاتحاد في نصف النهائي (1-3). وبات رونالدو بفضل عقده الخيالي مع نادي النصر، الرياضي الأعلى أجرا في العالم في العام 2023، بدخل بلغ 136 مليون دولار، متقدما على الأرجنتيني ليونيل ميسي والفرنسي كيليان مبابي، حسب تصنيف لمجلة "فوربس" السنوي نُشر مطلع مايو الحالي. وبعقد حتى العام 2025 مع النصر، سيحصل رونالدو على راتب سنوي قدره 75 مليون دولار، حسب تقديرات وسائل إعلام أميركية متخصصة تتوقع أيضا "فرصا تسويقية إضافية" في السعودية وغيرها من البلدان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.