أحرز نادي مانشستر سيتي الإنجليزي كأس دوري أبطال أوروبا بعد فوزه أمام إنتر ميلان الإيطالي.
الأحد ١١ يونيو ٢٠٢٣
حقق نادي مانشستر سيتي الإنجليزي كأس دوري أبطال أوروبا في مواجهته إنتر ميلان الإيطالي خلال المباراة التي جرت في العاصمة التركية إسطنبول بهدف نظيف. والفوز بمثابة تتويج لنجاحات مان سيتي الأخيرة بعد أن أحرز 16 لقبا في 15 عاما حيث فازت كتيبة المدير الفني بيب غوارديولا بلقب الدوري الإنجليزي (بريميرليغ) وكأس الاتحاد الإنجليزي هذا الموسم. وأكمل سيتي، تحت قيادة بيب غوارديولا، ثلاثية من الألقاب هذا الموسم بعدما توج بالدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الاتحاد الإنجليزي، وعادل بذلك إنجاز مانشستر يونايتد عندما فاز بالثلاثية في 1999. وسجل رودري لاعب الوسط الإسباني، الذي استبعده جوارديولا بشكل مفاجئ من تشكيلة سيتي عندما خسر في نهائي دوري الأبطال أمام تشيلسي قبل عامين، هدف الانتصار بتسديدة قوية في الدقيقة 68. وواجه سيتي، الذي كان مرشحا بقوة قبل المباراة للانتصار، صعوبة كبيرة وعانى كثيرا قبل أن يسجل الهدف، حيث أهدر لاوتارو مارتينيز مهاجم إنتر فرصة خطيرة بعد انفراد بالمرمى من الجانب الأيسر. وبدأت المباراة بصلابة دفاعية من إنتر، واحتاج سيتي إلى 27 دقيقة قبل أن يصنع كيفن دي بروين أول فرصة خطيرة حيث مرر كرة أرضية إلى إرلينغ هالاند الذي سدد كرة قوية أنقذها الحارس أندريه أونانا. وخلال المباراة تلقى مانشستر سيتي ضربة موجعة بإصابة صانع ألعابه الدولي البلجيكي كيفن دي بروين، فترك مكانه لفيل فودن. وأصيب دي بروين في الدقيقة 29 وتدخل الجهاز الطبي لعلاجه في إصابة بدت في ساقه وقرر إكمال المباراة قبل أن يطلب استبداله فدفع المدرب الإسباني بيب غوارديولا بفودن مكانه (36). وهي المرة الثانية التي يُجبر دي بروين على عدم اكمال المباراة النهائية للمسابقة القارية بعد الأولى ضد تشلسي (خسارة 0-1) العام قبل الماضي، وقتها كانت الإصابة في الدقيقة 60. ويرى المدرب بيب غوارديولا أن فوز فريقه مانشستر سيتي في نهائي دوري أبطال أوروبا على إنتر ميلان "كان قدرا" بعد أن أكمل ثلاثية من الألقاب.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.