اجتمع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن في بكين مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، في ختام زيارة نادرة ومهمة.
الثلاثاء ٢٠ يونيو ٢٠٢٣
أكدّ الرئيس الصيني شي جين بينغ في ختام زيارة وزير الخارجية الاميركية أنطوني بلينكن لبكين التوصل إلى "أرضيات تفاهم" بين البلدين. وجاء اللقاء الذي تم تأكيد حصوله في آخر لحظة، في اليوم الثاني والأخير من زيارة بلينكن للصين ضمن مساع هادفة إلى تحسين العلاقات بين واشنطن وبكين. وأصبح بلينكن أول وزير خارجية أمريكي يلتقي بالزعيم الصيني منذ عام 2018، ومد بلينكن يده متقدما نحو شي بينما كان الرئيس الصيني في استقباله في قاعة الشعب الكبرى. وإثر اللقاء، أكد شي جين بينغ أنه تم خلال الاجتماع "إحراز تقدم" والتوصل إلى "أرضيات تفاهم" بين البلدين، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وقال لبلينكن بحسب مشاهد بثتها القناة الصينية التلفزيونية الرسمية إن "الطرفين أحرزا تقدماً وتوصلا إلى أرضيات تفاهم حول نقاط محددة"، معتبراً أن هذا الأمر "جيد". كما عبّر الرئيس الصيني لضيفه عن أمله في أن تسهم زيارته "إيجابياً" في تعزيز العلاقات الثنائية، حسبما أفادت قناة "سي جي تي إن" الصينية التلفزيونية الرسمية، التي نقلت عن شي قوله لبلينكن: "يجب أن تستند التفاعلات بين الدول دائماً على الاحترام المتبادل والصدق. آمل أن يساهم الوزير (أنتوني) بلينكن خلال زيارته، إيجابياً في ضمان استقرار العلاقات بين الصين والولايات المتحدة". قال بلينكن إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتقد أن واشنطن وبكين تتحملان مسؤولية إدارة العلاقات بينهما بشكل جيد، وإن الولايات المتحدة تسعى للحوار والتعاون المتبادل مع الصين، مشيراً إلى أن مهمته هي إقناع الصين "أننا لا نريد قطع علاقاتنا؛ لكننا لن نتهاون في حماية مصالحنا".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.