التقى مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في جدة.
الجمعة ٢٨ يوليو ٢٠٢٣
جاء اجتماع سوليفان بولي العهد السعودي في وقت يبحث فيه المسؤولون الأمريكيون عن سبل للتوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية. ويسعى المسؤولون الأمريكيون منذ شهور للتوصل لما قد يكون اتفاقا تاريخيا بين الجانبين، وهو ما يرفضه السعوديون. وسبق أن صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن لشبكة (سي.إن.إن) أوائل تموز بأن إسرائيل والسعودية أمامهما طريق طويل للتوصل إلى اتفاق تطبيع يتضمن معاهدة دفاعية وبرنامجا نوويا مدنيا من الولايات المتحدة. وذكر البيت الأبيض أن سوليفان، الذي رافقه بريت ماكغورك منسق البيت الأبيض للشرق الأوسط، التقى بن سلمان وعددا من كبار المسؤولين السعوديين وأن الجانبين ناقشا "مبادرات لتعزيز رؤية مشتركة لمنطقة شرق أوسط أكثر سلاما وأمانا وازدهارا واستقرارا وترابطا مع العالم". ولم يشر بيان البيت الأبيض إلى إسرائيل، لكن مسؤولا في البيت الأبيض قال إن اتفاق تطبيع محتمل مع إسرائيل كان من بين المواضيع المطروحة. وبحث الجانبان الجهود المبذولة للبناء على أجواء الهدنة في اليمن. وشهدت علاقات بايدن توترا مع كل من بن سلمان ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. فسعى الرئيس الأمريكي دون جدوى لمنع السعوديين من خفض إنتاج النفط وحاول إقناع نتنياهو بإبطاء وتيرة حملته للتعديلات القضائية في إسرائيل. ويرى المسؤولون الأمريكيون احتمالا قائما للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والسعودية بعدما توسطت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب في اتفاقات مماثلة بين إسرائيل وكل من المغرب والسودان والبحرين والإمارات. المصدر: رويترز
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.