بدأت القنصلية السعودية في مدينة مشهد عملها رسمياً.
الأحد ١٣ أغسطس ٢٠٢٣
أكد رئيس مكتب وزارة الخارجية الإيرانية في محافظة “خراسان الرضوية”، محمد بهشتي منفرد، أنّ القنصلية العامة لـلسعودية أبلغت الخارجية الإيرانية، بشكل رسمي بدء أعمالها من فندق “ميثاق” بمدينة مشهد، حسب ما جاء في وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية “إيرنا”. وأعلنت وكالة “فارس” الإيرانية، أنّ “القنصلية العامة السعودية ستظل تمارس أعمالها مؤقتاً من الفندق، إلى حين تجهيز مبناها”. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قد أعلنت، قبل أيام، أن السفارة السعودية لدى بلادها قد بدأت أعمالها رسمياً في طهران، منذ يوم الأحد الماضي. وجاءت عودة النشاطات بعد المباحثات الرسمية التي استضافتها الصين خلال شهر شباط الماضي، إضافةً إلى البيان الثلاثي (طهران، بكين، والرياض) والذي صدر في آذار الماضي، بشأن استئناف العلاقات بين إيران والسعودية. ويُشار إلى أنّ السفارة والقنصلية العامة الإيرانيتين في الرياض، بدأتا نشاطهما رسمياً في حزيران الماضي، إذ عادت البعثة الدبلوماسية الإيرانية، التي توقَّف عملها في السعودية عام 2016، إلى الرياض. ويتولى منصب السفير فيها علي رضا عنايتي، الذي شغل سابقاً منصب سفير إيران في الكويت، ومساعد وزير الخارجية والمدير العام لشؤون الخليج في وزارة الخارجية. والأسبوع الفائت، أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، أنّ العلاقات بين إيران والسعودية تسير إلى الأمام. وفي 17 أيار الماضي، أعلنت إيران تبادل سفراء الوفود الاقتصادية من القطاع الخاص بين طهران والرياض، مؤكدة وضع خارطة طريق للتعاملات الاقتصادية بين البلدين. وشددت طهران أكثر من مرّة على أنّ الاتفاق بين إيران والسعودية يمكن أن يكون القوة الدافعة وراء تحقيق الاستقرار لصالح المنطقة بأسرها. وكان وزيرا الخارجية، الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، والسعودي فيصل بن فرحان، قد التقيا، في 6 نيسان الماضي، في بكين، بعد وساطة قادتها الصين لتطبيع العلاقات بين طهران والرياض بعد سنوات من الجفاء، ووقتها تم الاتفاق على بدء ترتيبات فتح سفارتَي البلدين.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.