قال الجيش الإسرائيلي في بيان إن القوات البرية نفدت عملية في نطاق شمال قطاع غزة يوم الخميس وهاجمت عدة أهداف تابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) ثم انسحبت، فيما وصفته إذاعة الجيش بأنه أكبر توغل أثناء الحرب الدائرة في الوقت الراهن. وأظهر مقطع مصور أعلنه الجيش للعملية التي نفذت أثناء الليل عربات مدرعة تتحرك عبر منطقة حدود رملية. وشوهدت جرافة تهدم جزءا من تبة مرتفعة ودبابات تطلق قذائف وانفجارات بجوار أو بين صف من المباني المهدمة. وذكر بيان الجيش المنشور على الإنترنت أن التوغل جرى "استعدادا للمراحل المقبلة من القتال"، في إشارة محتملة للاجتياح كبير النطاق الذي يهدد القادة الإسرائيليون بتنفيذه في إطار الحرب التي تهدف إلى تدمير حماس. وأضاف البيان "انسحب الجنود من المنطقة بعد ذلك وعادوا إلى الأراضي الإسرائيلية". وبدأت إسرائيل توغلات برية محدودة يوم الأحد مع دخول الحرب أسبوعها الثالث. واندلعت الحرب في أعقاب هجوم مقاتلي حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الثاني. ووصفت إذاعة الجيش الإسرائيلي التوغل بأنه الأكبر حتى الآن. ولم يصدر أي تعقيب حتى الآن من حركة حماس في غزة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.