تمتع من خلال كتاب بوجهة السفر الفاخرة بشكل متزايد في المغرب.
الإثنين ٠٦ نوفمبر ٢٠٢٣
صدر للتو كتاب سفر جديد بعنوان المغرب: مملكة النور من الناشر Assouline. بمقدمة كتبها الكاتب والموسيقي والممثل المغربي المولد آرييل ويزمان، يستكشف الكتاب المثير للإعجاب بلدًا يحتوي على عناصرمثيرة من الدهشة. يضيئ الكتاب على تأثيرات فرنسية ومتوسطية عديدة، فضلاً عن دور المغرب كملاذ للمبدعين، وقد ألهمت تلك البلاد الساحرة مجموعات الأزياء الحديثة لمصممين مثل تود سنايدر في السنوات الأخيرة. كانت مملكة المغرب مصدر إلهام لا نهاية له للفنانين وعشاق الجمال على حد سواء" منذ رحلة الفنان الفرنسي يوجين ديلاكروا إلى البلاد في القرن التاسع عشر. يتضمن الكتاب الجديد أو المجلد المكون من 312 صفحة بغلاف مقوى 200 رسم توضيحي مثير للإعجاب يستكشف الألوان والثقافة النابضة بالحياة التي تمنح البلاد لقبها باسم "مملكة النور". تستكشف مجلدات أخرى من تأليف Assouline وجهات جيمس بوند وعالم الساعات الفاخرة، ويعد هذا الإصدار الأخير إضافة فاخرة وغامرة لأي طاولة قهوة أو رف كتب. تتم أيضًا تغطية عشرات المدن من خلال الصور الحصرية التي التقطها أوليفر بيلشر.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.