حصل باتريك ديمبسي من مجلة بيبول على لقب "الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة".
الأربعاء ٠٨ نوفمبر ٢٠٢٣
اختارت مجلة بيبول الممثل باتريك ديمبسي ممثل مسلسل ”غراي أناتومي“ لقب ”الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة“ لعام 2023، ليأخذ اللقب من كريس إيفانز الحائز على جائزة عام 2022 ونجم مارفل. وقال ديمبسي (57 عاما) إنه "صُدم تماما" عندما سمع الأخبار واعتقد أنها مزحة "لقد كنت دائما وصيف الشرف". وأضاف ديمبسي لمجلة People في قصة الغلاف: "من الجيد أن أحصل على هذا التقدير، ومن المؤكد أن غروري يتأثر قليلاً، لكنه يمنحني منصة لاستخدامه في شيء إيجابي". ازدادت شعبية ديمبسي على مر السنين، حيث لعب دور البطولة في ما يقرب من 250 حلقة من برنامج "Gray's Anatomy" على شبكة ABC، حيث أدى دور جرّاح الأعصاب المتحمس ديريك "McDreamy" Shepherd ليصبح أميرًا ساحرًا في العصر الحديث في الفيلم الموسيقي "Enchanted" عام 2007. يهتم ديمبسي، المتزوج من فنانة التجميل ومؤسسة خط التجميل جيليان، بكيفية تفاعل أطفاله، تالولا، 21 عامًا، والتوأم سوليفان وداربي البالغان من العمر 16 عامًا، مع وضعه الجديد. وقال: " سوف يسخرون مني ويهاجمونني ويكتشفون كل الأسباب التي تمنعني من ذلك". "وهذا أمر جيد، إنهم يبقونني شابًا." وسيظهر ديمبسي في فيلم السيرة الذاتية "فيراري"، من إخراج مايكل مان، والذي يجسد دور سائق الفورمولا 1 الإيطالي بييرو تاروفي أمام آدم درايفر وبينيلوبي كروز. أسس النجم الجذاب مركز ديمبسي تكريما لوالدته الراحلة لدعم مرضى السرطان وأحبائهم.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.