تتجه اسرائيل الى توسيع دائرة الحرب مع تنامي المجازر في المستشفيات والمدارس في ظل عجز دولي وعربي واسلامي عن لجم الوحشية الاسرائيلية.
الأحد ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣
تستعد إسرائيل على ما يبدو لتوسيع هجومها إلى جنوب غزة بعد أن أدت الغارات الجوية إلى مقتل عشرات الفلسطينيين، بما في ذلك مدنيون كانوا يحتمون في مدرستين. المستشفى "منطقة الموت": ومع دخول الصراع أسبوعه السابع، رفعت السلطات في قطاع غزة عدد القتلى إلى 12300، من بينهم 5000 طفل. وجعلت إسرائيل من مستشفى الشفاء في مدينة غزة مركزاً أساسياً لتقدمها البري في شمال القطاع، ووصفها فريق بقيادة منظمة الصحة العالمية زار الشفاء بأنها "منطقة موت" مع وجود آثار إطلاق نار وقصف ومقبرة جماعية عند مدخلها. وفي مكان آخر في الشمال، قال المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، على منصة التواصل الاجتماعي X، إن إسرائيل قصفت مدرستين تابعتين للوكالة. وأضاف أن أكثر من 4000 مدني لجأوا إلى إحداها.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.