قتلت القوات الاسرائيلية مراسلة قناة الميادين الزميلة فرح عمر ومصورها ربيع المعماري في الجنوب.
الثلاثاء ٢١ نوفمبر ٢٠٢٣
ارتفع عدد شهداء الصحافة والاعلام في لبنان بنيران إسرائيلية باستشهاد مراسلة قناة الميادين الزميلة فرح عمر ومصورها ربيع المعماري في اعتداء "غادر ومباشر في غارة جوية على مثلث طير حرفا- الجبين" كما ذكر بيان نقابة محرري الصحافة اللبنانية. واعتبرت نقابة المحررين "أن الاعتداء الاسرائيلي على الفريق الاعلامي هو اعتداء متعمد وعن سابق تصور وتصميم يرقى إلى مستوى الاغتيال، وتتحمل تل ابيب مسؤوليته المباشرة"، ووصفته النقابة ب"الهمجي ". ووضعت النقابة "هذه المجزرة برسم الامم المتحدة، وسائر الهيئات الاممية، والاتحادات الصحافية الدولية والعربية والاسيوية". ودعت النقابة الاتحاد العام للصحفيين العرب والاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد صحفيي آسيا واوقيانيا إلى رفع الشكوى أمام المحكمة الجنائية الدولية ،ومحكمة العدل الدولية ضد إسرائيل وجرائمها الموثقة بالصوت والصورة وادانتها رسميا، وقد بات أمرها مكشوفا لدى الرأي العام الدولي". وكان الجسم الاعلامي خسر المصور عصام عبدالله الذي جُرح معه عدد من زملائه في خلال تغطيتهم حرب الجنوب، في وقت ارتفع عدد شهداء الصحافيين في غزة بنيران إسرائيلية الى ٤٨. ليبانون تابلويد يتقدم بالتعزية لعائلتي عمر والمعماري ولجميع العاملين- الزملاء في المجال الاعلامي في لبنان.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.