في حين شهدت جبهة الجنوب أعنف استهداف اسرائيلي للصحافيين والمدنيين تتجه الوساطة القطرية الى ايجابيات بين اسرائيل وحماس.
الثلاثاء ٢١ نوفمبر ٢٠٢٣
تدرس الحكومة الاسرائيلية الآن ردّ حركة حماس على اتفاق التهدئة في غزة بعدما سلمته الحركة الى الوسيط القطري. ويعقد مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي اجتماعا لدرس ردّ حماس على أن تلي ذلك اجتماعات لمجلس الوزراء الأمني الموسع والمجلس الوزاري بكامل هيئته لا تخاذ القرار النهائي. وإذا وافقت الحكومة الإسرائيلية على ما تطرحه حماس فإنّ قطاع غزة سيشهد أول هدنة حقيقية في الحرب، وأول إطلاق جماعي للمحتجزين لدى الجانبين. وتنص الصفقة، كما ذكرت معلومات صحافية موثوقة، على إطلاق سراح حوالي 50 رهينة مدنية لدى حماس ومعتقلين فلسطينيين من الإناث والقاصرين من السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى وقف القتال لعدة أيام. ومن المنتظر أن تعلن قطر تفاصيل الاتفاق. و أمل بنيامين نتنياهو ب"أنباء طيبة" قريبا بشأن الرهائن، وسوّقت حماس الاقتراب من التوصل الى اتفاق الهدنة. كلام الصورة:الجيش الإسرائيلي ينقل معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة، (20 تشرين الثاني 2023). رويترز.
تنتظر بيروت ما في جعبة الموفد الفرنسي جان ايف لو دريان من مبادرات وطروحات.
يمر بنيامين نتنياهو بمرحلة صعبة تهدد مستقبله السياسي على هامش حرب غزة.
ساد الهدوء الحذر في الجنوب وأسرع المواطنون "النازحون" الى قراهم لتفقد أملاكهم بعد انسلاخ.
نفذت اسرائيل وحماس مضمون الصفقة القطرية بتبادل المحتجزين والأسرى وتثبيت هدنة لأيام.
نجحت الديبلوماسية القطرية الخبيرة في إدارة مسارات الحلول للنزاعات في التوصل الى صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.
أضاءت صحيفة هآرتس على العلاقة بين حزب الله وحماس التي توقعت لها دورا في مستقبل النظام الفلسطيني.
تتسابق المساعي الديبلوماسية والحراك العسكري الاسرائيلي في غزة لعقد صفقة ترسم معالم المستقبل الغزاويّ.
يشنّ الجيش الالكتروني حملة قاسية على البطريرك الراعي لدعوته الى مساعدة النازحين الجنوبيين من خلا ل نتاج "لم صينية الأحد".
شهد الاعلام الفرنسي في الأيام الماضية تحولات لم تمنع تحيّزه لاسرائيل.
تحتفظ ايران بقاعدة المواجهة بالوكالة مع تل أبيب وواشنطن في وقت جمدّت تصعيدها العسكري في الخليج.