تستمر المواجهات العنيفة في قطاع غزة بين الجيش الاسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية.
السبت ١٦ ديسمبر ٢٠٢٣
اعترف الجيش الإسرائيلي بأنه قتل ثلاثة رهائن كانت تحتجزهم حركة حماس في غزة بعد أن حددهم بطريق الخطأ بأنهم يشكلون تهديدا، في حين حثت الولايات المتحدة إسرائيل على تقليص حملتها العسكرية واستهداف قادة حماس على وجه التحديد. عبر الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة عن تعازيه لأسر الرهائن الذين قتلوا خلال المعارك، قائلا إنه ستكون هناك "شفافية كاملة" في التحقيق في الحادث. وقال الجيش إنه انتشل جثث ثلاثة رهائن آخرين قتلتهم حماس. وتقول إسرائيل إنها تعتقد أن نحو 20 من بين أكثر من 130 رهينة ما زالوا محتجزين في القطاع الساحلي المكتظ بالسكان قد لقوا حتفهم. وفي ظل القتال البري المكثف في مختلف أنحاء قطاع غزة وتحذير منظمات الإغاثة من وقوع كارثة إنسانية، حذرت الولايات المتحدة من أن إسرائيل تخاطر بفقدان الدعم الدولي بسبب الغارات الجوية "العشوائية" التي تقتل المدنيين الفلسطينيين.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.