أعلن وزير الدفاع الاميركي لويد اوستن أن "واشنطن لن تفرض شروطا أو جداول زمنية تتعلق بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة".
الإثنين ١٨ ديسمبر ٢٠٢٣
اشار وزير الدفاع الاميركي لويد اوستن أن "واشنطن لن تفرض شروطا أو جداول زمنية تتعلق بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة". الى انه "لا ينبغي لحماس مرة أخرى أن تكون قادرة على "تصدير الإرهاب" من غزة إلى إسرائيل، ونحن نواصل حث إسرائيل على حماية المدنيين وإدخال المساعدات الإنسانية لغزة، كما يجب أن تتوقف هجمات المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين في الضفة الغربية". واردف: "ناقشنا مستقبل غزة فيما بعد حماس، وجددنا الدعوات الأميركية لحل الدولتين". ودعا أوستن في تصريح له خلال زيارته تل ابيب، "حزب الله في لبنان إلى تجنب توسيع النزاع". وأكد أن بلاده "ستواصل تزويد" إسرائيل بالأسلحة والذخائر التي تحتاج اليها في حربها ضد حركة حماس في قطاع غزة، بما في ذلك الذخائر الحيوية والمركبات التكتيكية وأنظمة الدفاع الجوي". وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس وزراء العدو الاسرائيلي بنيامين نتنياهو: "الولايات المتحدة ستقود قوة بحرية متعددة الجنسيات لإعادة حرية الملاحة إلى البحر الأحمر وباب المندب، ودعم إيران لهجمات الحوثيين يجب أن يتوقف، الزيارة تأتي تأكيدا على التزام واشنطن الصارم تجاه أمن إسرائيل، والتزام أميركا تجاه إسرائيل لا يتزعزع ولا ينبغي لأي مجموعة أو دولة أن تختبر عزمنا".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.