أعلن رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو تدمير ثلثي قوات حماس.
الخميس ١٨ يناير ٢٠٢٤
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل دمرت نحو ثلثي الكتائب القتالية التابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة، متعهدا بمواصلة الحرب حتى تحقيق "النصر الكامل". وذكر نتنياهو في مؤتمر صحفي في تل أبيب "هناك مرحلتان للقتال.. الأولى تدمير كتائب حماس وهي وحداتها القتالية المنظمة". وأضاف "حتى الآن تم تدمير 16 أو 17 من أصل 24. وبعد ذلك تأتي (مرحلة) تطهير المنطقة (من المسلحين). الإجراء الأول عادة ما يكون أقصر، والثاني عادة ما يستغرق وقتا أطول". وقال نتنياهو، وهو يحمل صورة جندي إسرائيلي سقط في القتال، إن الجنود لن يرحلوا سدى متعهدا بمواصلة القتال حتى هزيمة حماس واستعادة الرهائن المحتجزين في غزة. وأضاف "النصر سيستغرق شهورا عديدة أخرى لكننا مصممون على تحقيقه".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.