نفى سفير إيران لدى سوريا أنّ الضربة الاسرائيلية على أهداف في لم تسفر عن قتلى أو مصابين إيرانيين.
الإثنين ٢٩ يناير ٢٠٢٤
ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن "عددا من المستشارين الإيرانيين" قتلوا في هجوم إسرائيلي جنوبي العاصمة دمشق. ويعد هذا اعترافا نادرا من دمشق بسقوط قتلى أو مصابين إيرانيين في ضربات إسرائيلية داخل سوريا. وقالت وسائل الإعلام إن مدنيين قُتلوا أيضا لكنها لم تذكر عدد القتلى من المستشارين أو المدنيين. وقال سفير إيران لدى سوريا في وقت سابق إن الضربة لم تسفر عن قتلى أو مصابين إيرانيين. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لسكاي نيوز عربية إن "انفجارات عنيفة دوت في محيط العاصمة دمشق ناجمة عن استهداف يرجح أنه إسرائيلي استهدف إحدى المزارع في محيط منطقة السيدة زينب جنوب دمشق تعتبر أحد مقرات حزب الله والحرس الثوري الإيراني، وسط انطلاق الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوري في محاولة للتصدي للصواريخ، دون ورود معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن القصف استهدف موقعا تابعا للحرس الثوري الإيراني. وأفادت المعلومات الأولية بأن عددا من الصواريخ أطلقت من أجواء الجولان، محاولة لاستهداف بعض المواقع في محيط منطقة "السيدة زبنب" جنوب دمشق. معلومات متممة: يُذكر أن 13 شخصاً بينهم خمسة مستشارين في الحرس الثوري كانوا لقوا حتفهم يوم السبت الماضي أيضاً بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى في حي المزة في غرب دمشق حيث مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لقيادات فلسطينية وسفارات ومنظمات أممية. وفي أواخر الشهر الماضي (25 كانون الاول 2023) قتل القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي قرب دمشق، وفي مطلع الشهر الحالي اغتيل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية، معقل حزب الله، والقيادي العسكري في حزب الله وسام الطويل في جنوب لبنان، في عمليات اتهمت إسرائيل بتنفيذها. أتت تلك الضربات بالتزامن مع الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، والتي تزداد الخشية الدولية من اتساع رقعتها.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.