قصفت الولايات المتحدة قصفت ما يصل إلى 10 طائرات مسيرة في اليمن.
الخميس ٠١ فبراير ٢٠٢٤
ذكرت القيادة المركزية الأمريكية في بيان أن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية أسقطت ثلاث طائرات مسيرة إيرانية وصاروخا باليستيا مضادا للسفن تابعا للحوثيين في خليج عدن. وأضافت أنه لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار. ويطلق الحوثيون المتحالفون مع إيران، والذين يسيطرون على المناطق الأكثر اكتظاظا بالسكان في اليمن، موجة من الطائرات المسيرة المحملة بمواد متفجرة وصواريخ على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن في الأسابيع الماضية فيما ووصفوه بأنه رد على العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة وتضامن مع الفلسطينيين. وتسببت حملة الحوثيين في اضطرابات للشحن الدولي. ونفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على أهداف للحوثيين في اليمن وأعادت واشنطن إدراج جماعة الحوثي إلى قائمة "للجماعات الإرهابية". وقال الحوثيون إن قواتهم البحرية نفذت عملية استهدفت "سفينة تجارية أمريكية" في خليج عدن بعد ساعات من إطلاق صواريخ على المدمرة البحرية الأمريكية جريفلي. وأدت هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر وما حوله إلى تباطؤ التجارة بين آسيا وأوروبا وأججت مخاوف من اختناقات في الإمدادات وأثارت قلق القوى الكبرى حيال اتساع نطاق حرب غزة إقليميا. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن الشهر المنصرم إن الضربات على أهداف الحوثيين ستستمر حتى مع إقراره بأنها قد لا توقف هجماتهم. وتقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات الإسرائيلية قتلت ما يقرب من 27 ألفا منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول حين شنت حماس هجوما على إسرائيل التي قالت إنه أدى لمقتل 1200.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.