وافقت الادارة الاميركية على شن هجمات على أهداف إيرانية في العراق وسوريا.
الخميس ٠١ فبراير ٢٠٢٤
نقلت شبكة سي.بي.إس نيوزعن مسؤولين أمريكيين قولهم إن تمت الموافقة على خطط لتوجيه ضربات على مدار أيام في العراق وسوريا ضد أهداف تتضمن أفراد إيرانيين ومنشآت إيرانية. ويأتي التقرير بعد أيام من تكهنات حول كيف تعتزم واشنطن الرد بعد مقتل ثلاثة جنود أمريكيين يوم السبت في هجوم بطائرة مسيرة في الأردن، وهم أول قتلى أمريكيين يسقطون خلال تصاعد العنف في مناطق التوتر في الشرق الأوسط منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر تشرين الأول. وقال الرئيس جو بايدن الذي يتعرض لضغوط لاتخاذ إجراءات حازمة إنه قرر كيفية الرد لكنه لم يكشف محتوى الخطط. ونقل تقرير شبكة سي.بي.إس عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الطقس عامل مؤثر في توقيت الضربات المزمعة لأن واشنطن تفضل تنفيذها حين تكون الرؤية واضحة تفاديا لإصابة مدنيين. وقالت واشنطن إن الهجوم على قواتها يوم السبت في الأردن بالقرب من الحدود السورية يحمل "بصمات" جماعة كتائب حزب الله الموالية لإيران ومقرها العراق. وأعلنت الجماعة يوم الأربعاء أنها ستعلق العمليات العسكرية ضد القوات الامريكية لتجنب إحراج الحكومة العراقية. وقال أربعة مسؤولين أمريكيين لرويترز إن الطائرة المسيرة التي نفذت الهجوم يعتقد أنها إيرانية الصنع. ومنذ أن شنت إسرائيل هجومها على غزة ردا على هجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول، اندلعت أعمال عنف في عدد من دول الشرق الأوسط ينشط فيها "محور المقاومة" الإيراني الذي يضم جماعات مسلحة متحالفة. وشهد هذا الأسبوع نشاطا في الجهود الدبلوماسية من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، على الرغم من تصاعد القتال هناك إذ تخوض القوات الإسرائيلية معركة للسيطرة على خان يونس، المدينة الرئيسية في جنوب القطاع.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.