كشف الرئيس الأميركي جو بايدن عن نية اسرائيل وقف حربها على غزة في شهر رمضان المبارك.
الثلاثاء ٢٧ فبراير ٢٠٢٤
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن إسرائيل وافقت على عدم القيام بأنشطة عسكرية في قطاع غزة خلال شهر رمضان محذرا من أن إسرائيل تخاطر بفقد الدعم من بقية العالم مع استمرار سقوط قتلى فلسطينيين بأعداد كبيرة. قي هذا الوقت، كشف الديوان الملكي الهاشمي عن أنّ عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني حذر من مخاطر عملية عسكرية تخطط لها إسرائيل في رفح، وكرر دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار للمساعدة في حماية المدنيين في قطاع غزة وإيصال المساعدات التي تشتد الحاجة إليها. وأضاف الملك عبد الله أن السبيل الوحيد لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود هو “إيجاد أفق سياسي” للفلسطينيين يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية على الأراضي التي تحتلها إسرائيل منذ حرب عام 1967، بما في ذلك القدس الشرقية. وعبر العاهل الأردني عن قلقه بشأن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، والتي نددت بها واشنطن والعديد من الدول الأوروبية. وكرر الملك عبدالله الثاني المخاوف بشأن موجة عنف جديدة خلال شهر رمضان الذي قالت إسرائيل إنها ستقيد خلاله عدد المصلين الفلسطينيين في المسجد الأقصى بالقدس. وقال الجيش الأردني في بيان يوم الاثنين إنه رتب أيضا أكبر عملية إنزال جوي حتى الآن لتوصيل المساعدات إلى غزة حيث يتضور معظم النازحين جوعا. وشارك العاهل الأردني بنفسه في عملية إسقاط جوي للمساعدات الإنسانية إلى غزة هذا الشهر، في خطوة تسلط الضوء على دور الأردن في قيادة حملة دولية لتسريع تدفق المساعدات إلى القطاع الذي مزقته الحرب. وذكر المتحدث باسم الجيش الأردني مصطفى الحياري أن العملية شاركت فيها أربع طائرات سي-130 إحداها تابعة للقوات المسلحة الفرنسية. وقال الحياري لرويترز إن المساعدات أُسقطت على 11 موقعا على امتداد ساحل غزة من أقصى الشمال إلى الجنوب كي يجمعها المدنيون. وأُنزلت أدوية ومؤن إنسانية جوا بالمظلات إلى المستشفيات التي يديرها الجيش الأردني في غزة. وقال الحياري إن الجيش يعتزم في الأيام المقبلة توسيع نطاق عمليات الإسقاط الجوي بالمشاركة مع دول أخرى، مضيفا أن قطر والإمارات انضمتا يوم الاثنين إلى بريطانيا في تقديم المساعدات الإنسانية.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.