هزمت المعارضة التركية الرئيس رجب طيب أردوغان في انتخابات محلية .
الإثنين ٠١ أبريل ٢٠٢٤
عاقب الناخبون الأتراك الرئيس رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية في انتخابات محلية على مستوى البلاد أكدت على أن المعارضة لا تزال تمثل قوة سياسية وعززت مكانة رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو باعتباره أهم منافس للرئيس في المستقبل. وأعلن إمام أوغلو مرشح حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، فوزه في انتخابات رئاسة البلدية في أكبر مدن تركيا، وأوضح أنه يتقدم بفارق تجاوز مليون صوت بعد إحصاء 96 بالمئة من بطاقات الاقتراع. وتمثل هذه النتيجة أسوأ هزيمة لأردوغان وحزب العدالة والتنمية بعد أكثر من عقدين في السلطة، وقد تكون مؤشرا على تغير في المشهد السياسي المنقسم في البلاد. وفي كلمة ألقاها بعد منتصف الليل، وصف أردوغان نتيجة الانتخابات بأنها “نقطة تحول”. وقال إمام أوغلو في كلمة لأنصاره في وقت متأخر من يوم الأحد “من لا يفهمون رسالة الشعب سيخسرون في نهاية المطاف”، وهتف بعض أنصاره مطالبين أردوغان بالاستقالة. كما فاز مرشح حزب الشعب الجمهوري بالانتخابات البلدية في أنقرة، إلى جانب فوز الحزب بتسعة مقاعد أخرى لرؤساء البلديات في مدن كبرى على مستوى البلاد. وقال محللون إن أداء أردوغان وحزب العدالة والتنمية، اللذين يحكمان تركيا منذ أكثر من عقدين، كان أسوأ مما توقعته استطلاعات الرأي بسبب ارتفاع معدل التضخم وسخط الناخبين الإسلاميين، إلى جانب القبول الذي يحظى به إمام أوغلو في إسطنبول. وقال إمام أوغلو (53 عاما)، وهو رجل أعمال سابق دخل مجال العمل السياسي في 2008 ويعتبره محللون الآن منافسا رئاسيا محتملا “التأييد والثقة التي يضعها مواطنونا فينا ظهرت بالفعل”.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.