جددت شركة Apple المناقشات مع OpenAI حول استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي.
السبت ٢٧ أبريل ٢٠٢٤
تدور المناقشات بشأن تقنية الذكاد الاصطناعي التوليدية للشركة الناشئة لتشغيل بعض الميزات الجديدة التي سيتم تقديمها في iPhone في وقت لاحق من هذا العام. وقال تقرير بلومبرغ نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر، إن الشركتين بدأتا مناقشة شروط اتفاقية محتملة وكيفية دمج ميزات OpenAI في نظام تشغيل iPhone القادم. ذكرت بلومبرغ الشهر الماضي أن شركة آبل تجري محادثات لترخيص برنامج Gemini chatbot التابع لشركة Google للحصول على ميزات iPhone الجديدة. وقال تقرير بلومبرج إن أبل لم تتخذ قرارا نهائيا بشأن الشركاء الذين ستستخدمهم، ويمكن أن تتوصل إلى اتفاق مع كل من OpenAI وAlphabet Inc's (GOOGL.O)، أو تفتح علامة تبويب جديدة على غوغل، أو تختار مزودًا آخر بالكامل. كانت شركة أبل أبطأ في طرح الذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يمكن أن يولد استجابات شبيهة بالاستجابة البشرية للمطالبات المكتوبة، مقارنة بمنافسيها مثل مايكروسوفت، التي تفتح علامة تبويب جديدة وغوغل، التي تدمج هذه الاستجابات في المنتجات. قال الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك إن الشركة تستثمر "بشكل كبير" في الذكاء الاصطناعي التوليدي وستكشف المزيد عن خططها لاستخدام التكنولوجيا في وقت لاحق من هذا العام.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟