تمّ تكليف نائب الراحل ابراهيم رئيسي الأول محمد مخبر وفقا لدستور كرئيس ايراني موقت.
الإثنين ٢٠ مايو ٢٠٢٤
أعلن المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي الحداد في إيران لمدة 5 ايام بعد مقتل الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان. وكلّف رسميًا نائب رئيسي الأول محمد مخبر وفقا لدستور البلاد، كرئيس موقت، قبل إنتخابات رئاسية تنظّم في غضون 50 يوما، بموجب القوانين. من هو محمد مخبر؟ يبلغ من العمر 68 عاما يحمل درجتي دكتوراه في القانون الدولي والإدارة. ترأس لجنة تنفيذ أمر الإمام الخميني وهي مؤسسة حكومية مختصة بالشؤون الخيرية. كان المدير التنفيذي ونائب الرئيس التنفيذي لشركة خوزستان للاتصالات. أدرجه الاتحاد الأوروبي عام 2010 على قائمة العقوبات لصلته ببرنامج إيران الصاروخي. أدرج على لائحة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأميركية في يناير 2021. في آب 2021 اختاره الرئيس إبراهيم رئيسي نائبا أول له. وعيّن نائب وزير الخارجية الايراني علي باقري كني قائما بأعمال وزير الخارجية خلفًا لعبد اللهيان. من هو علي باقري كني؟ كني دبلوماسي يبلغ من العمر 57 عاماً، شغل منصب النائب السياسي في الوزارة منذ أيلول 2021. شغل سابقا أيضا منصب نائب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني من عام 2007 إلى 2013. ترأس الحملة الرئاسية لسعيد جليلي في الانتخابات الرئاسية سنة 2013. وهو نجل محمد باقر باقري، العضو السابق في مجلس الخبراء وابن شقيق محمد رضا مهدوي كني. عمل كمفاوض رئيسي في الوساطة بين إيران والولايات المتحدة من أجل إتمام صفقة إطلاق سراح سجناء أميركيين.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.