رحبت حركة حماس وحليفتها حركة الجهاد الإسلامي وكذلك السلطة الفلسطينية بقرار مجلس الأمن الدولي الذي يدعم خطة لوقف إطلاق النار في غزة.
الثلاثاء ١١ يونيو ٢٠٢٤
أعلنت حركة حماس أنها مستعدة “للتعاون مع الإخوة الوسطاء للدخول في مفاوضات غير مباشرة حول تطبيق هذه المبادئ التي تتماشى مع مطالب شعبنا ومقاومتنا”. وكانت حماس قد قالت في وقت سابق من يوم الاثنين إنها مستعدة فقط لقبول اتفاق من شأنه أن يضمن إنهاء الحرب في غزة بينما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه مصمم على مواصلة الحرب ضد حماس. وقالت حماس في بيان “ترحب حركة المقاومة الإسلامية حماس بما تضمنه قرار مجلس الأمن وأكد عليه حول وقف إطلاق النار الدائم في غزة، والانسحاب التام من قطاع غزة، وتبادل الأسرى، والإعمار، وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم، ورفض أي تغير ديموغرافي أو تقليص لمساحة قطاع غزة، وإدخال المساعدات اللازمة لأهلنا في القطاع”. وقالت حركة الجهاد الإسلامي إنها تنظر “بإيجابية” إلى ما تضمنه القرار “لا سيما لجهة فتح الباب أمام الوصول إلى وقف شامل للعدوان، وانسحاب كامل للعدو من قطاع غزة”. و رحبت الرئاسة الفلسطينية بالقرار قائلة إنها تؤيد أي قرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة ويحفظ وحدة الأراضي الفلسطينية. وأيد مجلس الأمن الدولي يوم الاثنين مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة يدعم اقتراحا طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة. وامتنعت روسيا عن التصويت، في حين وافقت بقية الدول الأخرى الأعضاء بالمجلس، وعددها 14، على مشروع القرار. ووضعت الولايات المتحدة اللمسات النهائية على المشروع يوم الأحد بعد مفاوضات استمرت ستة أيام بين أعضاء المجلس.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.