حلّ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مجلس الحرب المؤلف من ستة أعضاء، في خطوة كانت متوقعة .
الإثنين ١٧ يونيو ٢٠٢٤
جاء الإعلان عن خطوة حلّ مجلس الحرب بالتزامن مع زيارة المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكستين للقدس سعيا إلى تهدئة الوضع على الحدود المضطربة مع لبنان. وتقول إسرائيل إن التوتر على حدودها الشمالية مع حزب الله اللبنانية يقرّب المنطقة من صراع أوسع نطاقا. وتأتي زيارة هوكستين بعد تزايد تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين إسرائيل ولبنان على مدى أسابيع، إذ تشتبك القوات الإسرائيلية منذ أشهر مع حزب الله في صراع مشتعل مستمر بالتوازي مع الحرب في غزة. وجرى إجلاء عشرات الآلاف من منازلهم على جانبي الخط الأزرق الذي يفصل بين إسرائيل ولبنان تاركين وراءهم مناطق مهجورة من قرى ومزارع معرضة للقصف بشكل شبه يومي. وقال دافيد مينسر المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية في إفادة “الحالة الراهنة لا تمثل واقعا قابلا للاستمرار”. وتلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي مطالبات من عضوين في ائتلاف الأحزاب القومية والدينية الحاكم بقيادته، هما وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، بضمهما إلى مجلس الحرب وهي خطوة كان من الممكن أن تفاقم التوتر مع شركاء دوليين من بينهم الولايات المتحدة. وتشكل مجلس الحرب بعد انضمام غانتس إلى نتنياهو في حكومة طوارئ بعد بداية الحرب في أكتوبر تشرين الأول، وضم المجلس أيضا جادي أيزينكوت الذي ينتمي إلى حزب جانتس وأرييه درعي رئيس حزب شاس الديني بصفة مراقبين. واستقال غانتس وأيزينكوت من حكومة الطوارئ الأسبوع الماضي بسبب ما وصفاه بإخفاق نتنياهو في صياغة استراتيجية لحرب غزة.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.