أكّد رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، أنّ السعودية كانت وستبقى الشقيق الأكبر للبنان، وهي تسعى للمحافظة على أمنه وسلامته واستقراره ووحدة أبنائه. كلام ميقاتي جاء خلال توقيع مذكرّة تعاون بين مركز الملك سلمان للإغاثة والهيئة العليا للإغاثة في السرايا الحكوميّة. واعتبر ميقاتي أنّ هذه المناسبة تشكل تعبيراً عن حرص المملكة العربية السعودية على لبنان واسقراره ودعمه في كافّة المجالات. وشدّد على أنّ لبنان متمسّك بتنفيذ اتّفاق الطائف كاملاً الذي لا يزال يمثل الإطار الأنسب لإدارة شؤون البلاد. وأعلن السفير السعودي في لبنان، وليد بخاري، أنّ السعودية ستقدّم مساهمة ماليّة بقيمة عشرة ملايين دولار من خلال مركز الملك سلمان في لبنان. وقال: "هذا الدعمُ يأتي امتداداً لحرص القيادة الرشيدة في السعودية على دعم العمل الإنساني والإغاثي وتحقيق الاستقرار والتنمية في الجمهورية اللبنانية".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.