قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن حرب إسرائيل وغزة ينبغي أن تنتهي الآن وألا يكون هناك احتلال إسرائيلي للقطاع بعدها.
الجمعة ١٢ يوليو ٢٠٢٤
كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن للصحفيين إن إسرائيل وحركة قبلتا بالإطار الذي طرحه لوقف إطلاق النار في غزة، لكنه أضاف أنه لا تزال هناك فجوات يتعين سدها. وتابع بايدن في مؤتمر صحفي “هذا الإطار مقبول الآن من كل من إسرائيل وحماس. ولذلك أرسلت فريقي إلى المنطقة لصياغة التفاصيل”. وقدم بايدن في أواخر أيار مقترحا من ثلاث مراحل يهدف إلى تحقيق وقف لإطلاق النار، والإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين لدى إسرائيل، وانسحاب إسرائيل من غزة وإعادة إعمار القطاع. وزار مدير المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بريت ماكجورك الشرق الأوسط هذا الأسبوع لعقد اجتماعات مع مسؤولين في المنطقة لبحث التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار. وقال بايدن في المؤتمر الصحفي “هذه قضايا صعبة ومعقدة. لا تزال هناك فجوات يتعين سدها. نحن نحرز تقدما. الاتجاه إيجابي. أنا مصمم على إنجاز هذا الاتفاق ووضع نهاية لهذه الحرب، التي يجب أن تنتهي الآن”. وقبلت حركة حماس بجزء رئيسي من المقترح الأمريكي وأسقطت مطلبا بأن تلتزم إسرائيل أولا بوقف دائم لإطلاق النار قبل التوقيع على الاتفاق. ويصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن الاتفاق يجب ألا يمنع إسرائيل من استئناف القتال حتى تحقيق أهدافها. وكان قد تعهد في بداية الحرب بالقضاء على حماس. وقال بايدن للصحفيين إنه ينبغي ألا يكون هناك احتلال إسرائيلي لغزة بمجرد انتهاء الحرب ضد مسلحي حماس، ووجه بعض الانتقادات لحكومة الحرب الإسرائيلية، وأضاف أن “إسرائيل كانت في بعض الأحيان أقل تعاونا”. وعبر بايدن عن خيبة أمله إزاء عدم نجاح بعض خطواته في غزة، وساق على ذلك مثالا بالوقف المخطط له للرصيف البحري للمساعدات الذي أقامه الجيش الأمريكي قبالة ساحل غزة. وقال “كنت آمل أن يكون هذا أكثر نجاحا”.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.