يبدأ الجيش الإسرائيلي الأسبوع المقبل استدعاء طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم).
الإثنين ١٥ يوليو ٢٠٢٤
قال الجيش الإسرائيلي إنه تم القضاء على نصف قيادة كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، بالإضافة إلى مقتل أو أسر ما يقرب من 14 ألف مقاتل منذ بدء الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة. وأضاف الجيش أنه قضى على قادة كبار منهم قادة ألوية وكتائب وقادة سرايا، إلى جانب تدمير آلاف الأهداف لفصائل مسلحة. المتدينون اليهود الى الحرب: ويبدأ الجيش الإسرائيلي الأسبوع المقبل استدعاء طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم) للخدمة في الجيش في قرار ينهي الإعفاء المستمر منذ فترة طويلة لهذه الفئة من أداء الخدمة العسكرية. وتثير هذه القضية حساسية على نحو خاص وسط الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والمواجهات المرتبطة بها على جبهات أخرى، والتي تسببت في خسائر هي الأسوأ بين صفوف الجنود النظاميين والاحتياط. وقضت المحكمة العليا الإسرائيلية في يونيو حزيران بأنه يتعين على الحكومة البدء في تجنيد الحريديم في الجيش، مما خلق مزيدا من الضغوط السياسية على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وذكر بيان عسكري إسرائيلي أنه اعتبارا من الأحد المقبل سيبدأ “إصدار أوامر الاستدعاء لدفعة أولى”، وذلك قبل دورة التجنيد المقبلة في يوليو تموز الجاري. ويضم ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حزبين متشددين يعتبران الإعفاءات عنصرا مهما للاحتفاظ بدعم ناخبيهما في المعاهد الدينية ولمنع انصهار هؤلاء المؤيدين في الجيش، وهو أمر قد يصطدم مع عاداتهم المحافظة. وأثارت هذه القضية احتجاجات من جانب اليهود المتزمتين دينيا والذين يشكلون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم عشرة ملايين نسمة، ومن المتوقع أن تصل نسبتهم إلى 19 بالمئة بحلول 2035. ويشكل رفضهم أداء الخدمة في الحروب التي يدعمونها مسألة مثيرة للخلاف آخذة في التزايد داخل المجتمع الإسرائيلي. والأقلية العربية التي تشكل 21 بالمئة من سكان إسرائيل أيضا معفاة في الغالب من أداء الخدمة العسكرية التي تلزم الإسرائيليين بشكل عام في سن 18 عاما بأداء الخدمة لمدة 32 شهرا للرجال و24 شهرا للنساء.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.