يبدأ الجيش الإسرائيلي الأسبوع المقبل استدعاء طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم).
الثلاثاء ١٦ يوليو ٢٠٢٤
قال الجيش الإسرائيلي إنه تم القضاء على نصف قيادة كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، بالإضافة إلى مقتل أو أسر ما يقرب من 14 ألف مقاتل منذ بدء الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة. وأضاف الجيش أنه قضى على قادة كبار منهم قادة ألوية وكتائب وقادة سرايا، إلى جانب تدمير آلاف الأهداف لفصائل مسلحة. المتدينون اليهود الى الحرب: ويبدأ الجيش الإسرائيلي الأسبوع المقبل استدعاء طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم) للخدمة في الجيش في قرار ينهي الإعفاء المستمر منذ فترة طويلة لهذه الفئة من أداء الخدمة العسكرية. وتثير هذه القضية حساسية على نحو خاص وسط الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والمواجهات المرتبطة بها على جبهات أخرى، والتي تسببت في خسائر هي الأسوأ بين صفوف الجنود النظاميين والاحتياط. وقضت المحكمة العليا الإسرائيلية في يونيو حزيران بأنه يتعين على الحكومة البدء في تجنيد الحريديم في الجيش، مما خلق مزيدا من الضغوط السياسية على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وذكر بيان عسكري إسرائيلي أنه اعتبارا من الأحد المقبل سيبدأ “إصدار أوامر الاستدعاء لدفعة أولى”، وذلك قبل دورة التجنيد المقبلة في يوليو تموز الجاري. ويضم ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حزبين متشددين يعتبران الإعفاءات عنصرا مهما للاحتفاظ بدعم ناخبيهما في المعاهد الدينية ولمنع انصهار هؤلاء المؤيدين في الجيش، وهو أمر قد يصطدم مع عاداتهم المحافظة. وأثارت هذه القضية احتجاجات من جانب اليهود المتزمتين دينيا والذين يشكلون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم عشرة ملايين نسمة، ومن المتوقع أن تصل نسبتهم إلى 19 بالمئة بحلول 2035. ويشكل رفضهم أداء الخدمة في الحروب التي يدعمونها مسألة مثيرة للخلاف آخذة في التزايد داخل المجتمع الإسرائيلي. والأقلية العربية التي تشكل 21 بالمئة من سكان إسرائيل أيضا معفاة في الغالب من أداء الخدمة العسكرية التي تلزم الإسرائيليين بشكل عام في سن 18 عاما بأداء الخدمة لمدة 32 شهرا للرجال و24 شهرا للنساء.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.