استعاد الجيش الاسرائيلي جثث خمسة أشخاص خطفتهم حماس في هجومها على غلاف غزة.
الخميس ٢٥ يوليو ٢٠٢٤
كشف الجيش الإسرائيلي استعادة يوم جثث خمسة أشخاص قتلوا في هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأول واحتجزت في غزة منذ ذلك الحين. وقالت إذاعة الجيش إن مايا جورين، وهي معلمة رياض أطفال تبلغ من العمر 56 عاما، قُتلت خلال الهجوم على التجمع السكني نير عوز الذي كان من بين الأكثر تضررا من هجوم حماس. وذكر الجيش أن الأربعة الآخرين هم جنديا احتياط وجنديان كانا في الخدمة الإلزامية، وقتلوا في مواجهات خلال الهجوم. وجرى انتشال الجثث من منطقة خان يونس في جنوب غزة حيث أطلقت القوات الإسرائيلية عمليات جديدة هذا الأسبوع. وقال سامي أبو زهري القيادي في حركة حماس لرويترز إن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي يظهر أنه "لا يريد التوصل إلى "صفقة وقف إطلاق نار". وقال أبو زهري “خطاب نتنياهو مليء بالأكاذيب ولن يفلح في التغطية على الفشل في مواجهة المقاومة أو التغطية على جرائم حرب الإبادة التي يمارسها جيشه ضد الشعب في قطاع غزة”. وأضاف أن التحالف مع إسرائيل “من أي طرف خيانة لدماء الشهداء”.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.
تُطرح أسئلة كثيرة في هذه المرحلة الحمراء من تاريخ لبنان منها التأثيرات الايرانية والاسرائيلية في الداخل اللبناني.