تستحضر شركة بي ام دبليو تراث 2002 Turbo في تصميم السيارات الرياضية الكهربائية.
الخميس ٠٨ أغسطس ٢٠٢٤
يبتكر المصمم لي دينغ السيارات الرياضية الكهربائية الحديثة في مشروعه BMW Vision Root Coupeفيستوحي من BMW 2002 Turbo الشهيرة، بوضع تصميمه الجديد. يعد المصباح الأمامي لسيارة السباق الكلاسيكية لعام 2002، والمعروفة بشريطها المميز على شكل X، أحد عناصر التصميم الرئيسية. تم إعادة تصور هذا الزخرف باعتباره الرسم الرئيسي لمصباح التشغيل النهاري، مما يمنح السيارة هوية مميزة. تمّ تحسين شبكة BMW المزدوجة التقليدية إلى خطين رأسيين أنيقين، مما يقدم واجهة أمامية نظيفة وحديثة. في أسفل الشبكة، يردد رفراف الهواء العريض التصميم الأصلي، محاطًا بلوحة خارجية على شكل دبوس تنتقل إلى جانب الهيكل. يجسد جانب هيكل BMW Vision Root Coupe من تصميم Li Ding ملف تعريف الكوبيه الرياضية، حيث يتميز بغطاء طويل ونسبة لوحة القيادة إلى المحور ومقصورة مدمجة. يتم تعزيز قسمها الواضح والقوي من خلال دفع المصدات إلى أقصى حدودها، مما يحقق شكل زجاجة كوكاكولا. وبينما يتدفق السطح نحو الخلف، فإنه يعكس الشكل الأساسي للجزء الأمامي من السيارة، حيث يضم مصابيح خلفية مستطيلة ومصابيح فرامل سفلية مزدوجة عمودية تعكس تصميم الشبك الأمامي. ويتميز مفهوم المصمم المقيم في كاليفورنيا بلغة شكلية تتميز بالهندسة الخالصة، تكريمًا للماضي مع تدعيم التصميم بتفاصيل معاصرة.

شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.