تنعقد في 15 آب جولة جديدة من المحادثات بين اسرائيل وحماس في محاولة للتوصل الى تسوية في غزة.
الجمعة ٠٩ أغسطس ٢٠٢٤
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنّ إسرائيل ستوفد مفاوضين للمشاركة في اجتماع في 15 آب لمحاولة التوصل إلى اتفاق لتحرير الرهائن المحتجزين في غزة ووقف إطلاق النار. وذكر مكتب نتنياهو “بناء على العرض المقدم من الولايات المتحدة والوسطاء سترسل إسرائيل في 15 أغسطس وفدا من المفاوضين إلى المكان الذي سيتم تحديده لاحقا من أجل وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل وتنفيذ الاتفاق الإطاري”. دعا زعماء الولايات المتحدة وقطر ومصر في بيان مشترك إسرائيل وحماس إلى استئناف المحادثات يوم 15 آب لسد كافة الثغرات المتبقية في اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن والمحتجزين. وقالت الدول الثلاث التي شاركت في جهود وساطة بين الجانبين لإنهاء الحرب في غزة في البيان إن المحادثات يمكن أن تجري في الدوحة أو القاهرة. وجاء في البيان “لقد سعى ثلاثتنا مع فرقنا جاهدين على مدار عدة أشهر للتوصل إلى اتفاق إطاري، وهو مطروح الآن على الطاولة ولا ينقصه سوى الانتهاء من التفاصيل الخاصة بالتنفيذ… ينبغي عدم إضاعة مزيد من الوقت، كما يجب ألا تكون هناك أعذار من قبل أي طرف لمزيد من التأجيل، فقد حان الوقت للإفراج عن الرهائن وبدء وقف إطلاق النار وتنفيذ هذا الاتفاق”. وأبدى الزعماء الاستعداد لطرح “مقترح نهائي لتسوية الأمور المتبقية المتعلقة بالتنفيذ” إذا اقتضت الضرورة.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.