يلتقي الخيال العلمي والتقنية الحديثة في أحدث دراجة ناريّة تقليدية.
الجمعة ٠٩ أغسطس ٢٠٢٤
دراجة نارية ذات مظهر كلاسيكيّ ومجهزة بتكنولوجيا حديثة هي الطريقة التي تصف بها شركة Real Motors الجديدة طرازها الأول، مشروع: ARES دراجة سباق كهربائية مستوحاة من أفلام الخيال العلمي، يتناسب تصميمها مع الطرق العصرية. تبرز الميزة الجذابة من خلال الجسم المنحني المفتوح الذي اختارته Real Motors،يخفي الغلاف المحرك والبطاريات، ولكنه يظل مرئيًا. يضيف الخط البرتقالي حيوية نابضة بالحياة إلى التصميم، كما تستحضر النصوص والأرقام المطبوعة بأنماط خطوط سميكة ذوق مصمم الغرافيك. يضيء خط إضاءة أحمر واحد في الجزء الخلفي من الدراجة النارية. بالنسبة لمشروع ARES، هناك مفهوم أطلقت عليه شركة Real Motors اسم "التناظرية الكهربائية". باختصار، إنها محاولتهم لجعل التكنولوجيا، مثل البطاريات والمحركات الكهربائية، مكملة للتصميم الكلاسيكي لـ Cafe Racer، وتعمل بمهارة بدلاً من أن تكون متحفظة، مما يؤكد على الأسلوب القديم على الطراز الحديث. وبهذه الطريقة، يمكن للدراجين الشعور بالمكونات الكهربائية والميكانيكية تعمل معًا، مع الحفاظ على الأزرار وأدوات التحكم في الدراجة النارية ، تذكرنا بالأيام القديمة أو التصميم النموذجي للدراجات ذات العجلتين لكنها تضع الدرّاج في المستقبل.

شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.