تُطرح للبيع في مزاد قلادة ألماس نادرة مرتبطة بالملكة الفرنسيّة ماري أنطوانيت.
الثلاثاء ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤
ستطرح قلادة ماري أنطوانيت في مزاد علنيّ بسعر تقديري يصل إلى 2.8 مليون دولار.
صنعت هذه الجوهرة التي تزن 300 قيراط والتي تعود إلى القرن الثامن عشر في العقد الذي سبق الثورة الفرنسية عام 1789 وشوهدت آخر مرة في العلن عام 1973 قبل بيعها في مجموعة خاصة.
وكانت هذه القطعة المكونة من ثلاثة صفوف من الألماس مع شرابات ألماس في كل طرف قد عرضت للجمهور لأول مرة منذ 50 عاما في صالات عرض سوذبيز بلندن.
قال أندريس وايت كوريال رئيس مجلس إدارة مبيعات المجوهرات الملكية والنبيلة في سوذبيز لأوروبا والشرق الأوسط لرويترز: "كان الألماس يستخدم دائما لأغراض أخرى ولأن مناجم جولكوندا في الهند انقرضت في نهاية القرن الثامن عشر فقد تم تفكيك معظم جواهر القرن الثامن عشر لمواكبة الموضة... لذا فإن امتلاك جوهرة من القرن الثامن عشر سليمة بهذا الحجم والأهمية والأهمية من الماس أمر نادر للغاية."
يُعتقد أن بعض الماسات الموجودة بها ربما جاءت من قطعة "قضية قلادة الماس" سيئة السمعة التي شوهت سمعة ماري أنطوانيت، آخر ملكة زوجة غير محبوبة في فرنسا قبل الثورة الفرنسية.
كانت القلادة مملوكة لماركيز أنجليسي، وهي عائلة أرستقراطية إنجليزية ويلزية، حيث ارتداها أفرادها في تتويج الملك جورج السادس في عام 1937 والملكة إليزابيث في عام 1953.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.
نشرت مجلة "المشرق" الالكترونية في عددها الجديد، بحثا لناشر" ليبانون تابلويد" انطوان سلامه بعنوان"السرديَّة التاريخيَّة: العلاقات اللبنانيَّة الإيرانيَّة أبعدُ من حزب الله".