قوبل اغتيال إسرائيل للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله بالصمت من جانب العديد من الدول ذات الأغلبية السنية في المنطقة.
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلنت المملكة العربية السعودية أنها تتابع التطورات في لبنان “بقلق بالغ”، وأكدت على “ضرورة المحافظة على سيادة لبنان وسلامته الإقليمية. لكنها لم تذكر نصر الله. والتزمت قطر والإمارات والبحرين الصمت التام بشأن مقتله. في البحرين، بثّت قناة اللؤلؤة البحرينية المؤيدة لإيران مقاطع مصورة تظهر مسيرات صغيرة قالت إنها حدادا على نصر الله. وقالت القناة إن النظام البحريني هاجم المتظاهرين واعتقل بعضهم. وذكر موقع “مرآة البحرين” المعارض أن السلطات اعتقلت رجل دين شيعيا لتقديمه التعازي في نصر الله. وذكر بيان للرئاسة المصرية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث هاتفيا مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، وقال إن القاهرة ترفض أي انتهاك لسيادة لبنان، دون أن يذكر نصر الله. وسبق أن وجهت مصر انتقادات لإيران ووكلائها، على الرغم من أنها حافظت على اتصالات غير رسمية مع طهران، وعقد وزير الخارجية المصري اجتماعات رسمية مع مسؤولين إيرانيين خلال العام الماضي. وفي أول كلمة له منذ مقتل نصر الله بثها التلفزيون يوم الأحد، قال السيسي إن المنطقة تمر بظروف صعبة، وأضاف أن مصر تمارس “سياسة تتسم بالتوازن والاعتدال والموضوعية. ندير أمورنا بشكل يحفظ بلدنا ويحفظ المنطقة ما أمكن”. ولم يشر إلى نصر الله في كلمته أيضا. وأعلنت دول أخرى مثل سوريا والعراق الحداد لمدة ثلاثة أيام.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.