أفادت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن "عدوان إسرائيلي استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق".
الثلاثاء ٠٨ أكتوبر ٢٠٢٤
قتل 5 أشخاص بينهم اثنان غير سوريين، الثلاثاء، في غارة إسرائيلية استهدفت مبنى على صلة بالحرس الثوري الإيراني وحزب الله في دمشق، على ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في هجوم جديد على المنطقة التي تضم مقار أمنية وبعثات دبلوماسية. وأفاد المرصد أنّ الغارة "استهدفت مبنى يتردد عليه قيادات الحرس الثوري الإيراني وحزب الله"، وأدت إلى "مقتل 5 أشخاص بينهم 2 من جنسيات غير سورية". أكد المرصد السوري للعربية أن إسرائيل راقبت العناصر المستهدفة في حي المزة بدمشق. وكان انفجار ضخم قد هز حي المزة وسط العاصمة السورية دمشق، مطلع الشهر الجاري. وشهدت منطقة المزة في غرب دمشق، حوادث كثيرة خلال الفترة الماضية، وتضم مقرات أمنية وعسكرية عدة، إضافة لمقرات وأماكن سكن قيادات فلسطينية وإيرانية بارزة، وفيها تجمع لعدد من السفارات والمنظمات الأممية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.