كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عن العمل على رئيس توافقي.
الإثنين ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
تلقى رئيس مجلس النواب نبيه بري إتصالاً هاتفياً من رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني جرى خلاله عرض لتطورات الاوضاع الراهنة لجهة اولوية الوقف الفوري لاطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي. واستقبل بري رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، الذي قال بعد اللقاء: "أكدنا مع الرئيس بري العمل على اختيار إسم توافقي لرئاسة الجمهورية", مشيراً الى ان "الإجتماع لمحاولة تظهير موقف لبناني كبير حول العناوين الأساسية التي يوجد نوع من إجماع عليها واولها وقف اطلاق النار وتنفيذ الـ١٧٠١". أضاف: "الموضوع الثاني هو التضامن الداخلي ليس فقط الإنساني بل أيضاً في مواجهة العدو الإسرائيلي"، معتبراً أننا "قادرون على التعبير عن هذه العناوين الثلاثة في مشهد لبناني وطني وليس فئوياً ونترجمه في انتخابات الرئاسة وبمرحلة عملية وهذا ما أكدناه مع الرئيس بري". وأكد ان "العمل جارٍ للعمل على إسم توافقي يجمع ولا يشكل تحدياً لأحد والموضوع ليس انتخاب رئيس بالـ٨٦ صوتاً بل لتأمين النصاب وأكبر قدر إجماع حول الرئيس". واجرى بري إتصالاً بقائد قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفل) اللواء آرالدو لاثارو شكره فيه على موقفه العاقل والشجاع بثباتهم في مواقعهم وفقاً للمهام الموكلة اليهم، مؤكداً له ان هذه الوقفة تحفظ الحياة للقرار الأممي رقم 1701.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.