استقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في قصر الاليزيه.
الأربعاء ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
ناقش الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي على مدى ساعة ونصف الساعة الوضع الراهن في لبنان والمساعي الفرنسية لوقف اطلاق النار اضافة الى التحضيرات لـ"المؤتمر الدولي لدعم لبنان" الذي دعا إليه الرئيس ماكرون غداً. عقد الرئيسان ماكرون وميقاتي اجتماعا في مكتب الرئيس الفرنسي، شارك في بدايته وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب، ثم عقد الرئيسان خلوة مطوّلة. وفي خلال الاجتماع، أكد الرئيس ماكرون "استمرار جهوده ومساعيه بالتعاون مع الولايات المتحدة الاميركية لوقف اطلاق النار وبحث السبل الكفيلة للضغط على اسرائيل من أجل ذلك". عبّر رئيس الحكومة عن شكره الكبير للرئيس ماكرون" على دعمه الدائم والمستمر للبنان"، كما شكره على "كل المساعي والجهود التي يبذلها في سبيل وقف اطلاق النار ووقف العدوان الاسرائيلي". واعتبر أن "مؤتمر دعم لبنان غداً خير دليل على اهتمام فرنسا بلبنان والبقاء الى جانب اهله".
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.