أفادت وسائل إعلام سورية عن غارات إسرائيلية على ريف حمص الغربي بالقرب من الحدود السورية اللبنانية.
الثلاثاء ١١ مارس ٢٠٢٥
شنت طائرات حربية إسرائيلية غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل رصد تُستخدم لجمع المعلومات الاستخباراتية الجوية، وفق ما أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفيغاي أدرعي، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس". وأشار أدرعي إلى أن القصف طال أيضًا مقرات قيادة ومواقع عسكرية احتوت على وسائل قتالية وآليات تابعة للجيش السوري في المنطقة الجنوبية، مضيفًا أن هذه الأهداف تشكل تهديدًا على إسرائيل وأنشطة جيشها في المنطقة، ما استدعى استهدافها لإزالة "التهديدات المستقبلية"، على حد تعبيره. وتأتي هذه الغارات في ظل تصاعد التوتر على الجبهة السورية، حيث شهدت الأسابيع الأخيرة عمليات قصف متكررة على مواقع عسكرية سورية يُزعم أنها تُستخدم من قبل قوات مدعومة من إيران لتعزيز نفوذها في المنطقة. و أفادت وسائل إعلام سورية، مساء الأثنين، نقلاً عن مصادر، بأن سلاح الجو الإسرائيلي شن عدة غارات على مواقع عسكرية سابقة في محيط بلدة جباب ومدينة إزرع بريف محافظة درعا. وأوضحت إذاعة "صوت العاصمة" أن الغارات استهدفت الفوج 89 في بلدة جباب واللواء 12 في مدينة إزرع بريف درعا. وأفادت القناة 14 الإسرائيلية، في وقتٍ لاحق، أن سلاح الجو الإسرائيلي يستهدف عدة مناطق شمال درعا في جنوب سوريا.
قفزت الى الواجهة تداعيات المجازر التي ارتكبتها فصائل اسلامية في جبال العلويين في سوريا.
يواصل رئيس الحكومة نواف سلام خطواته في تنفيذ وعده بتنفيذ اتفاق الطائف كاملا.
تضاربت المواقف اللبنانية والعربية والايرانية بشأن أفق المواجهة مع اسرائيل لتحرير النقاط المحتلة في الجنوب.
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على لبنان وسوريا من دون أيّ مواجهة.
تتقدم الضفة الغربية الى الواجهة بعد حرب غزة كهدف إسرائيلي للضم.
قطع حزب الله استحقاق تشييع السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين بنجاح الحشد وضياع التوجه الى المستقبل.
ننشر الكلمة الكاملة للأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم خلال مراسم تشييع الأمينَينِ العامَّينِ لحزب الله السيدين حسن نصرالله وخليفته هاشم صفي الدين.
يسود التخوف في لبنان من تدهور الأوضاع الأمنية بعد تشييع السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين.
اقر مجلس الوزراء مسودة البيان الوزاري ، وتتضمن "تحرير الاراضي اللبنانية والتزام 1701 واحتكار السلاح بيد الدولة".
حصلت ليبانون تابلويد على معلومات عن أنّ اللوبي الاسرائيلي يتحرك في الكونغرس الأميركي من أجل تطويق رئيس الحكومة نواف سلام وعزله دوليا.