أعلنت وزارة التربية موعد الامتحانات الرسمية وتمديد العام الدراسي.
الأربعاء ٣٠ أبريل ٢٠٢٥
أكدت وزيرة التربية ريما كرامي في مؤتمر صحافي عن الامتحانات الرسمية أن القرارات التربوية نتيجة دراسة متأنية وركزنا على مدى الانجاز في كل مادة. وقالت:" عقدت لقاءات مفتوحة مع الاساتذة واستمعت الى مخاوف الاهالي واطلعت على نتائج استطلاعات الرأي للاساتذة والطلاب وتمّ لحظ الهواجس والاقتراحات واعتبرنا ان العام الدراسي ابتدأ فعليا في اول كانون الثاني مع 4 ايام تدريس". وكشفت عن اجراء الامتحانات الرسمية للثانوية العامة في 9 تموز على مدى 5 ايام وتمديد ايام التعليم حتى 13 حزيران واعطاء الحرية لكل مدير. وأعلنت اجراء تخفيض وفقا للحاجات في مضامين عدد من المواد وفقا للأهمية في الشهادة لافتة الى ان لا ضرورة لاعتماد مواد اختيارية والاجواء داعمة للمرشحين والمرشحات. واكدت كرامي ان الامتحانات الرسمية مناسبة لتثبت المدارس والاساتذة والمرشحون لاسيما في الجنوب قدراتهم المميزة على الصمود وفرصة ليثبتوا للعالم انهم قادرون على النجاح والتفوق.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.