مدد القضاء الياباني مدة توقيف رئيس مجلس الإدارة السابق لمجموعة "نيسان" كارلوس غصن حتى العاشر من كانون الأول المقبل، بعدما وافقت محكمة في طوكيو على طلب الادعاء على خلفية الاشتباه بارتكابه مخالفات مالية.
الجمعة ٣٠ نوفمبر ٢٠١٨
مدد القضاء الياباني مدة توقيف رئيس مجلس الإدارة السابق لمجموعة "نيسان" كارلوس غصن حتى العاشر من كانون الأول المقبل، بعدما وافقت محكمة في طوكيو على طلب الادعاء على خلفية الاشتباه بارتكابه مخالفات مالية.
وبذلك سيبقى غصن موقوفاً لمدة عشرة أيام إضافية، قبل أن تقرر النيابة العامة ما إذا كانت ستوجَّه إليه اتهامات بعدم التصريح عن مدخوله كاملا للتهرب من الضرائب، أو الإفراج عنه.
وفي رسالة لقناة ام تي في من داخل سجنه، قال غصن "انا بريء والاتهامات ضدي واهية". وأكد ان "هناك افتراءات وتسريبات وهو امر يتعارض مع سريّة التحقيق".
وأعلن السفير اللبناني في اليابان نضال يحي في حديث متلفز عن ٣ لقاءات تمت مع غصن في مكان توقيفه، مشيرا الى أن السفير الفرنسي في اليابان ايضا التقاه أكثر من مرة.
وكشف أنه سيكون هناك لقاء جديد معه الاثنين.
من جهته، قال منسق اللجنة التأسيسية للمراسلين الاجانب والدبلوماسيين في طوكيو الدكتور عماد عجمي عبر محطة "ام. تي. في" ان اتهامات وجهت إلى غصن هو شديد الثقة انها لا تستند الى معطيات خصوصا ما حكي عن تهرب ضريبي. وان الاتهامات ضد غصن هي التهرب الضريبي واستعمال طائرة خاصة وزيارة السيناتور تينيسي وصرف 80 ألف دولار خلال هذه الزيارة والتهمة الثالثة أن شقيقته عملت في الشركة.
واضاف: لبنان تحرك في قضية غصن على أكثر من مستوى بدءا من وزارة الخارجية. واعلن ان وزير خارجية اليابان الموجود في باريس سيعود الى طوكيو قبل ان يتوجه الى لبنان على رأس وفد اعلامي للتشاور مع المسؤولين اللبنانيين في قضية غصن.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.