يبدو المستقبل مثيرًا للاهتمام بالنّسبة للمسافرين جوًّا، مع مجموعةٍ من التّصاميم الجديدة.
الأحد ١٣ يناير ٢٠١٩
يبدو المستقبل مثيرًا للاهتمام بالنّسبة للمسافرين جوًّا، مع مجموعةٍ من التّصاميم الجديدة.
ويأتي ذلك في خطّ الأنابيب الّتي تعد بطائراتٍ أسرع قادرة على أخذ الناس على رحلاتٍ أطول براحةٍ أكبر.
إنّ أحدث ابتكارات شركة بوينج في مجال السّفر هي جناحٌ رفيعٌ للغاية وقابلٌ للطيّ يوفّر كفاءةً هوائيّةً لا مثيل لها، وفقًا لبيانٍ صحفيٍّ صادرٍ عن الشّركة.
ميّزات
يتميّز جناح Transonic Truss-Braced Wingبطولٍ يصل إلى 170 قدم، ممّا يجعله ممكنًا بواسطة تروس تدعم وزنه.
خلال التّطوير، تمكّن المهندسون أيضًا من الحصول على سرعةٍ أعلى Mach0.70-0.75 المخطّطة إلى 0.80 Mach.
وقد أصبح ذلك ممكنًا من خلال تعديل عمليّة مسح الجناح وتحسين الهيكل الدّاعم.
راحة أكبر
طوّرت بوينغ الجناح في شراكةٍ مع وكالة ناسا على مدار عقدٍ من الزّمن تقريبًا.
عملهم هو جزءٌ من برنامج Subsonic Ultra Green Research، الّذي يساعد في تطوير طائراتٍ أقلّ ضجيجًا وأكثر كفاءةً والّتي تعمل أيضًا على تحسين الأداء.
أطول رحلةٍ بالعالم
في ديسمبر الماضي، كشفت بوينغ عن أحدث خطوطها التجاريّة، والّتي تقول الشّركة إنّها ستسمح للمسافرين من كبار الشخصيّات بالسّفر دون توقّفٍ بين "أيّ مدينتين على وجه الأرض".
سيكون لدى طائرات BBJ 777Xمجموعةٌ من 11،645 ميلاً بحريًّا (21،570 كم)، ممّا يمكّنها من تقديم أطول رحلة طيرانٍ تجاريّة في العالم.
وتبعًا للطّرق الّتي تستخدم فيها الطائرات، تعني التّصاميم الجديدة أنّ بوينغ يمكنها أن تنافس شركة إيرباص على أبعد مسافةٍ من السّفر.
كما أنّ المسافرين حول العالم يقتربون من رؤية طائرةٍ بأجسامها مطويّة إلى جانب بوّابتهم.
نجاح كبير
من المقرّر أن تكون بوينغ 777 إكس واحدةً من أعظم الطائرات التجاريّة في مجال الطّيران التجاريّ، وقد حقّقت نجاحًا كبيرًا في أواخر العام الماضي عندما جمعت أقسامها الرئيسيّة من جسم الطّائرة معًا، فيما أضيفت المحرّكات الآن أيضًا.
وتمتاز بقطع الأجنحة الّتي يبلغ طولها 12 قدمًا مع دبابيس تمنع طيّها أثناء الطّيران وأطول جسمٍ للطّائرات وأطول جناحٍ أنتجته بوينج ب 252 قدمًا و 235 قدمًا و 5 بوصات على التّوالي.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.