استلم الشاعر اللبناني وديع سعادة جائزة الأركانة العالمية للشعر التي يمنحها سنويا بيت الشعر في المغرب.
الجمعة ٠٨ فبراير ٢٠١٩
استلم الشاعر اللبناني وديع سعادة جائزة الأركانة العالمية للشعر التي يمنحها سنويا بيت الشعر في المغرب.
وفي الحفل قال وزير الثقافة والاتصال المغربي محمد الأعرج أن تكريم سعاده:"هو تحية مغربية للشعرية اللبنانية التي تبقى واحدة من أهم التجارب المؤسسة لحداثة الشعر العربي.
مثلما كانت المجلات الشعرية منطلقات للتجارب الإبداعية العربية الرائدة، صارت الجوائز الشعرية الكبرى، ومنها جائزة الأركانة، تتويجا لهذه المنجزات الأدبية والتراكمات الشعرية في المشهد العربي خلال العقود الأخيرة".
استلم سعادة(٧٠عاما) جائزته في حفل أقيم في المكتبة الوطنية للملكة المغربية، بحضور عدد من الشعراء والكتّاب والمثقفين.
قال سعادة:" أفتخر بأني من الذين نالوا هذه الجائزة التي اعتبرها جائزة مميّزة، لأنّها تهتم بالشعر فيما الجوائز الأدبية العربية الأخرى معظمها ينصب في الرواية ويهمل الشعر".
ويحيي الشاعر اللبناني أمسية شعرية في المغرب في فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب في الدار البيضاء الذي ينشط من الثامن الى السابع عشر من هذا الشهر.
الجائزة القيّمة
تأخذ الجائزة اسمها من شجرة الأركانة النادرة والمعمّرة التي تنبت في المغرب والمكسيك.
ومن الشعراء الذين نالوا هذه الجائزة القيّمة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش والعراقي سعدي يوسف والبرتغالي نونو جوديس والمغربي محمد بنطلحة.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.